لَستُ إلآإ كَۆمةة غُموضْ و قَلبٍ كَتُوم . . صَعبة جِداً فَضفضتِي : ( لأۆلِ مرّة أشتَهِي آلغِيآآبْ هَكذآ عَنْ كُل شَيء لآإ شَيء . . فَقط صَمتٌ / أنِيق إلَى أنْ أفِيييق

- لآ يعلموْن مآهو بَ الداخل و بَالخفايا فَقطْ يَحَكُمُوْن عَلى الظَاهِر يَ إنتتم ♥ لآ يوُجد شيء هُنآ أحسد عليه

لآني لا زلت أحبك ‘) لنْ أبوح لهم بانك سببٌ لهذا الحُزن وهذا الألم الذي يسكنني : / ، لا آريد أن يقولوا عنك ما أقساههَ لا آريد ، فذلك حقاً يؤلمني !

- علموا الغالي و قولوا ما أتبدّل به بثاني ضمّة ضلوعه لضلعي أو ترابٍ له بديله

كَمْ هُوَ متتتعبْ “ . . ذَلِكَ | الإحسسسآّس | ، ششوقٌ جآَزِفْ يَعتريكَ لّ ششخصٍ مآّ ! وَ لَكِنْ ذلكْ آلششخصْ يُكآَبِر وَ يدعيّ آللآمبآلآةْ ؟ وَ يحرمكَ أيضآّ مِنْ لَذةْ التعبيرْْْْْْ عَنْ هذآ ” الإحسسآسْ . . مأسسآةٌ هِيَ : إذآ كآن كلآ الطرفين يعآنيِ مِنْ مَرَضْ “العِنــآد”

اتسآءل كثيرا ..لماذا اشعر بالسعاده فقط عندمآ أتكلم إلى نفسي ؟ وعرفت بعد فتره أن سبب الراحه هو كوني الشخص الوحيد الذي تريحني إجاباته

*‏​​‏​‏​‏​إذا‏​‏​‏​​‏​​ سألۆگَ ﯾۆماً ﻋ̲نيّ , ! فقَولَ ﻟ̲همَ ھي - ( انسانه )’ ﺈحَحَحَبتنيّ ﺑجنۆﻥ‏​‏​‏​​‏​​ ۆ ﻋ̲شقتنيّ ﺑجنۆﻥ‏​‏​‏​​‏ ﯙ سآﻣ̉حتنيّ ﺑجنۆﻥ‏​‏​‏​​‏​​ قَولَ ﻟ̲همَ : ھي تلگ ا̄ﻟذيّ ., حـﯾﻥ‏​‏​‏​​‏​ ﺈگوﻥ‏​‏​‏​​‏​​ ﻣ̉ع سۆآھا !̵ تﻣۆتَ ﺈﻟ̲فَ ﻣ̉رھ ولاﯾﻋﻟم ﺑﺈﻣر موتھا سوآھا قول ﻟهم ھي أﻟانسانه اﻟۆحيده اﻟتي ﺈﺩﻣنتنيّ ۆلـكنيَ أبكيتها

ﺩ̲ۅّرت ليّ بَعدگ / ملجىﭑ : ☇ ۅ مھرَرربّ = ( ’ ۅلقيت ليّ ڱمَ قلبّ ! - يعرض لي حنآننھَه - ڕدّيٺھم , ۅ ﺈستغربوا بس ﺈلإغرَبّ // ﺈني ﺈعتبرت ﺈلحب بَعّدڱڱَ / ‏​+ … خيإنھَه = ( !̵

مايبعدك عني و لا اي مخلوق وان غبت يبقى في غيابك خطوره مثل الشجر مهما رفع هامتـه فوق يبقى مصيـره مرتبـط في جـذوره”

تمـرّنيّ ضيقة ﺂلخاطـر ۈأعدّيهآ ۈأقۈل ياقلب مشّ أحزاننآ مش ..! الله من نآس تحضنـّي بـ أياديها … ۈلآ أقفيت عنهآ تحشّ بـ خآفقيّ حش

‘ ’ ﭑلانسآن بڳلمھٓ ۆحدھ ‹̨ قد ﭠعدل ﻧفسيتھٓ طۆل ﭑليۆمَ ﺂۆ ﭠعٓڳر ﻧفسيتھٓ طۆل ﺂليۆمَ ﻓفڳر ۆثمن . . ڳلاﻣڳ . . ! قبل ﺂن ﭠقۆلھٓ لأيَ ﭑنسآنُ

± ‏​نقضي شھور من / ﺂلعذآب لتخدير - ﺂلذآكرھ ويأتون هم ﺑ مجرد سؤآل يوقظون كل شيء.. 3/>

حينمآ يعتصر قلبيِ : / ♡ آشتيآقآ له ;$ ! آغمض عينآيِ ﺑ شده ﺑ شششدههَ لعليِ آتذگر بعضآ من ¸ [ تفآصيلہ , عينآه آبتسآمته : $$ ♥ ] وَ لمسةِ يدآه ` رجآء من آن آخفف ذآک آلشوَق ,*! وَ لگن آلنتيجه .. # آشتآقه آگثر !

يكفيْ مَ كتبتهُ حتىّ الآن .. لن أزيدگ عبء العلآقه وَ لا وآجب الوصلْ ! لن أقول لگك لمِا : لا تسأل عنيّ ؟ لآ رغبه لي بَ أي إهتمام منك جبراً ! سَ أقف الآن وَ أعود لَ - صمتيْ . . # لِ أرتاح / فققطْ

. فييّ كل يوم و تحت كل تآريخ ل ‘ حيآتي ’ ـآشعر بآني لآ آصنع شيئاً يليق بْ لقآء “ ربي . . غير ـآنني ـآضع يداً رآجفةة على قلبي وآدعوه آللهم آحسن خآتمةة نبضي

ٺدرې ۈش ‏آللي في آلہَوێ مالہ علٱچ ؟ إنگ : [ ﺗشۆڣ ‏ﺂللي ﺗحبھ ] .. ۈهَو : يَقِہَرگ “

أكرهُ نفسي حينَ أمرضْ أُصبِحَ أكثرَ وجعاً في الحيآه وترجعَ بيَ الذآكِره إلىَ لحظآتٍ صمآء حينَ أمرضْ أصُبِحَ أكثرُ إشتيآق وأُهلوسَ بِهم ولا أُجيد الكبريآء ~ في نظري حينَ أمرضْ تفقِد الأشيآءَ لذتهآ العآديه وافقِد الوعي وأُجودَ في تحليقَ الخيآل ,,

تصدّقْ عآد جروحگ گل مآتِگثَر تطيح أگثر من عيوني.. طَلبْتِـگ زيدھـآ شويّـھ ﻣحتآج أگرهك أكثـر..!

أكره دموعي : التي تنزل مني على من لايستحق رغما عني.. أكره نفسي : عندما تتثاقل الهموم على كاهلي ولا استطيع البوح

آيديـﮯ ۈلهآنـﮧ تبيـﮯ تحضن إيديگ .. تگسر آلخآطر من آللهفـﮧ يديـﮯ . منشغل قلبيـﮯ يفگر بس فيگ . لآيمۈتـﮯ آلحب ۈنبض القلب حيـﮯ

 آحِسّسّسّ  آنِگ رحَلِتٌ بـ6ييدُ </3  ۅآنتٌ بـِ / دَآخِليٌ مَوٌجوٌدً  آنآدِي لگ . . ونبرآتيَ بدمَع آلشّشّشّوُق [ مٌختَنـــقه ]

صوت الفرح يكاد يفجر نافذتي وضحكات السعادة يصل مداها اعماق صدري الكل سعيد اليوم اهلي واخواتي ... ف عرس ابن الجيران اطربهمـ إلا أنــــا ! اخفي عنهمـ ضيقي واتعلل بتعبي من الطريق شي بداخلي يحرقني احاولـ تصنع الضحكة يــا اأمي لكن الى متى.. ابنتك اليومـ مريضهـ مريضهـ بالشوق بالألــم بالجــرح

لآ تتعآطف مع آشخاص ,, فشلوآ فيْ الآحتفآظ بك .. فلآ تصدقْ ,, أن غفرانَك للزلآت ==> يزيْد من حجمُك في أعيُنهم .. فقد آنتهى زمَن " الكريْم إذا آكرمته ملكْته " ..‼

لن آحآول إصلاح الأمور مجدداً ... فمن تركني من آجل سَببً ~ تآفـۃ ~... ليس مـن الصعب عليہ أن يتركني في قمـۃ ~ آلحآجـۃ..

الوَرد ’ لَو عاش طوُل إلعمر ب أحضا ا ا نِك ماجَف غصنَه / ولاذبلت مراهيفَه وشلُون يذبَل , وهُو يأخذ من ألوانِك ! وشلُون ب يمُوت ’ وأنفاسِك سواليفَه

آبيه بِ خير .. أنا وش حآجتي بِ نفسي . . . . . . لآمن صآبته : ضيقة !

آذآ ترحل آلملم حيرتيـے ۈآرحل آذآ ترحل عيۈنيـے من آلحزن تذبل ۈش ليـے بدنيآيـے من دۈنڪ منۈ يعۈض عن عيۈنگ عيۈنگ عيۈنگ

اشّد الألًم .. حزن لا تستطيعُ الإّفصاح عَن أسُبابهً وتكَتفيْ بقوَلُ .. أشعَر بالضْيق ولاّ أعَلمْ لما رغم أنكْ تعلم يُقينا مَا السبَب .. ولكّنه لا يُحكى ولا يُبكىَ !

أشدُ " الآلَم " جُرحْ لآ تسَتطِيع آلإفصَآح عَن [ أسبَآبِه ] ! وَ تكتَفيْ ب قوّل : أشعُر ب الضِيقْ وَلآ أعَلمُ لِمآ ! رُغْم أنَك تعَلمُ يقَينَآ مَآ السَببْ .. وَ لكنّه لآ يُحكى وَ لآ يُبكى ,

يغرۆنگ ﺑ صِدقّ ﺄحآسيسھم لحظآٺ ۆمـآ ﺈنْ ،يلآقۆآ شخصّ ﺂخر !! ( ﺈبٺٺعدۆآ عنگ )

ﻟﺣ̲ظآتَ رﺂئعھ ! ﺂنَ تجد بَ قربگ ﺷ̲ﺧ̲صَ ‘$ يعتنيَ بَ ﺂدقَ : تفآﺻيلگ والشخص طبعا اموني الله لايحرمني منها ابدا ابد

م ش ت آ ق . . أنا لك حيييل لككِن عَجزت اشكي !

لـآ يُخدِعكْ [ ضحَكّ الشَفآيفُ !! ] وأكتشفُ سُرُ الصَدورٌ . . شوفنيُ . . بوَجهُيِ ~» أحتفَآ آ آ آ لُ «~ وداخلٌ أعممممآقيُ . . • ~» [ عــــزى ــآ ] «~

تحِـآاول تجِ‘ـرحُ‘ ... آلخُ‘ـآطِرُ تبيّ نقول لكـ شآطِرْ .. خُلآصُ ابشُرِ ۆ لآ يّہمِگ وربيْ عافك الخآطرِ !!

أُبكيك حزناً وشوقاً وحنيناً .. ودمعاً على الخد برحيلك انطفأت نبضات الفرح في حياتي رحلتِ عني ولكنك تسكنين في أعماق قلبي

سأزفر نبرآت الاشتياق التي خدشت حُنجرتي </3

وگلمآ آوجعتَني رفعتَ يدي للِ سمَآء ربِ آرسل لِ قلبہ آسرآبا ‏ﻣنَ ا̄ﻟحنينَ لآ يقوُىَ ﻋﻟى طردهآ وُ جنوَدا ‏ﻣنَ آﻟذكريآت يتجّرع ا̄ﻟمرآرةةَ منَهآ .. ربَي سلط ثم سَلط ثم سَلط عليَہ شوَقاً يختَنق ‏ﻣنہَ گمآ آذآني بِ شوُقي آليہ وُ مآ ذرفتَ دموُعاً لِ آجلہ .. جآزه بِ مثلهآ وُ ضعفينّ منَهآ يآلله ¸

أن تقف أمام المرآة فلا تتعرف على نفسك .. أن تنادي بصوت مرتفع فلا يصل صوتك .. أن تشعر بالظلم وتعجز عن الإنتصار لنفسك .. أن تبدأ بالتنازل عن أشياء تحتاج إليها .. بإسم الحب ..

مٍن المٌولم [ من ] المؤلم ان تُحب شخصا بطريقة جنونية... ويتضح انه لم يحبك ابدا ... و يتخلى عنك بسهولة لاي سبب كان... ... وترى نفسك غريب عنه ... ولكن تبقى سعيداً نوعا ما لأنك بقيت على عهدك و وفاءك عندما غدر بك الاخرون

آآآآآآآه منك ايها الالم ^^ ارريد البكاء

ا ححتآج لآعتنآق ﺣضنّ دآفئ ﺂمن .. حضن لنّ يغيرهه آلزمن حضن لنَ يتخلىّ عني ، ﻟ̲ أجل ﺷيٌَء أخر (♡) حضن يريدني أننآ فقط ^ يب يب !*

-:\'( ي شين الفرقاآ لاجت بعدد إدماااان

# +ﻫُﻨﺎ ♡’ ﻓﻲَ : ﺁﻟﺠﻬَﺔِ ﺍﻟﻴُﺴﺮَﻯ ﻣِﻦ ﺻَﺪﺭﻱ ﺁﺣﺎﺩﻳﺚ ﺗﻜﺪّﺳَﺖ .. ﻟﻢ ﻳﻨﺼُﺖ ﻟﻬﺂ ﺁﺣﺪ : )!

وحيد \" ليسَ لأنني وَحدي ! وَ ﻟكن : لأنَ جميعہُم ﺣولي ، ٳلا ٲنت `