بل نحن من أخطئنا عندما انتظرناهّم من يُحبنا لا ينسى ولا يطيق الابتعاد يتصنعون محبتهم لنا ، ونتعلق فيهم أكثر ف أكثر فقط يريدون تملكهم لنا وحبنا لهم الدائم وشوقنا إليهم إذا غاابو عنا ، وحنيننا ل رؤيتهم وهم حتى لم يفكروا ب سؤال عن أحوالنا * فعلاً هذا هو واقعنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق